كفالة داعية
للاشتراك في خدمة "سفير الخير" لنشر مشروعات نماء الخيرية

وصف الحملة

مهمة "الدعوة إلى الله" من أشرف الأعمال وأنبلها فلقد حمل الدعاة على عاتقهم مهمة إيصال الرسالة التي أوكلها الله إلى أنبيائه ورسله، صلوات الله عليهم أجمعين.

يدعون الناس إلى ما يرضي الله ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، وشعارهم في ذلك الآية الكريمة "إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّـهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ" (هود - 88).

ولأن مكانة العلماء والدعاة في الإسلام غالية، مصداقاً لقول رسول الله، صلى الله عليه وسلم: " إن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر"

كانت هذه الحملة لتنال الأجر وتنشر ميراث النبوة، عبر كفالة دعاة شغلتهم الدعوة عن القيام بأمورهم المعيشية، خاصة في الدول الفقيرة، أو في المناطق التي يعاني فيها الداعية لتعليم الناس الخير.