إن اطعام الطعام من شيم الكرام، ومما ورد في فضله أن إطعام الطعام من صفات أهل الجنة الأبرار، كما أن من يطعم الناس من أصحاب اليمين، الذين يتجاوزون العقبة، وينجون من النار ويدخلون الجنة، وقد سأل رجلاً رسول الله ﷺ: أي الإسلام خير؟ قال: (تُطْعِمُ الطَّعَامَ وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ)، متفق عليه. تبرع لإطعام المساكين، وليكن لك من هذا الباب نصيب من الخير"
- تطهير نفس المُطعِم من البخل والشح وتعويد المسلم على مشاركة ما معه مع إخوانه المسلمين.
- تحقيق المودة والترابط بين أبناء المجتمع المسلم وانتشار الخير فيما بينهم.
- كسب الكثير من الأجر والثواب عندما يكون إطعام الطعام خالصًا لله تعالى.
- تحقيق التوازن في المجتمع وتقليص الفجوات بين طبقات المجتمع.