قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مسلمٍ كسَا مسلمًا ثوبًا إلا كان في حفظٍ من اللهِ ما دام منه عليه خِرقةٌ. اليتيم ذلك الطفل البريء الذي يترقب العيد بكلِّ لهفة وشوق، يحلم كبقية الأطفال بكسوة جديدة، وعيدية في يده، لذا كان مشروع الكسوة والعيدية لإدخال الفرحة على الأيتام.

إرساء قيم التكافل وتعزيز قيم التراحم بين أفراد المجتمع، وتطرح مثل هذه المبادرات في المناسبات الكبيرة عند الناس لأنه يتعاظم فيها الإحساس بالآخرين، ومرغوب فيها مضاعفة البذل والعطاء لكسب الأجر والثواب

إدخال الفرحة والسرور على الأيتام وأبناء الأسر ذات الدخل المحدود حتى يشعروا بفرحة العيد السعيد.